عملات عراقية جديدة وقديمة  

الجمعة، 20 مارس 2009
















AddThis Social Bookmark Button

Email this post


هاي لشوكت راح نظل هيجي ؟؟  

الأربعاء، 11 مارس 2009

أرسل لنا أبو الحسن مشكوراً الإيميل التالي :
يلقي جيش الدفاع الإسرائيلي المنشورات التالية على قطاع غزة:
.

نص المنشور:
" إلى سكان قطاع غزة
تحملوا المسؤولية عن مصيريكم!
إن مطلقي الصواريخ والعناصر الإرهابية يشكلون خطراً عليكم وعلى عائلتكم.
إذا كنتم ترغبون في تقديم يد لعون والمساعدة لأهاليكم وإخوانكم في القطاع، ما عليكم إلا الاتصال على الرقم أدناه لإطلاعنا على مواقع منصات الصواريخ والعصابات الإرهابية التي جعلت منكم رهينة لعملياتها.
منع وقوع الفاجعة أصبح بين أيديكم.
لا تترددوا!
سنرحب بجميع المعلومات المتوفرة لديكم – بدون الحاجة إلى ذكر تفاصيلكم الشخصية .
السرية مضمونة.
يمكنكم الاتصال بنا عبر الرقم التالي :5839749 – 02
لتقديم أي معلومة لديكم عن نشاط العناصر الإرهابية
قيادة جيش الدفاع الإسرائيلي"
.

وبناء على ذلك ، اتصل هذا الفلسطيني بجيش الدفاع الإسرائيلي مدلياً بأسماء العناصر الإرهابية في قطاع غزة .
يمكنكم سماع المكالمة بتحميل الفايل من الرابط التالي:
.
.

وكان تعليق أبو الحسن على المكالمة أن اليهودي كان طويل البال جداً مع الفلسطيني ، وصبر عليه لآخر لحظة ، ولم يخطئ بكلمة ولم ترتفع حتى نبرة صوته !
صحيح .. وهذا غيض من فيض ، من الجهود التي يبذلها أصحاب الديانات والمذاهب الأخرى من أجل أفكارهم وأهدافهم، ومن أجل أن يؤثروا على الناس ، ويضموهم لصفهم!
.
إليكم هذه الحادثة :
.
كنت قد قرأت وسمعت كثيراً عن التنصير في إفريقيا، وكيف يستغل المبشرون الظروف هناك من أجل الدعوة لدينهم ، حيث يتحملون أشق الظروف ، لا ماء ولا طعام ، والجو شديد الحرارة المحمل بالأمراض ، يلبسون من الثياب المحلية ، ويأكلون الطعام المحلي ، ويشربون من مياه البئر التي قد تكون ملوثة ، يتعاملون مباشرة مع مرضى وأعراض مرضية تتقزز منها النفس البشرية ، لكنهم – من أجل دينهم – يلاطفون المريض ويسهرون على راحته ، طبعاً مع كلمات من مثيل "هذه رحمات المسيح" وغيرها ، كما أنهم يوفرون الملابس والمدارس المجانية لأبناء من يصبح مسيحياً ، ويمنع من دخولها والحصول على المساعدات من يبقى مسلماً ، وفي هذه المدارس يتم تعليمهم أشياء بسيطة جداً بجانب التعليم الأساسي والحقيقي وهو تعاليم المسيحية.
.
يوفرون الدواء للمريض المتألم ويحفظونه من الموت فيكسبونه ويكسبون عائلته ، وكله بـ "كرامات من المسيح"، وكلها طرق غير مباشرة في الدعوة.
.
قبل ثلاثة أسابيع تقريباً ألقت الداعية أسماء عبد المجيد الزنداني محاضرة بعنوان : "كيف تحاورين النصرانية؟"، ذكرت فيها الجهود التي يبذلها المسيحيون في عمليات التبشير ، وكان مما ذكرت ، أنه في اليمن ، وهي بالمناسبة بلد إسلامي عربي يقع في الجزيرة العربية ! نعم هناك تنصير ، لم يكتفوا بكل الإرساليات في إفريقيا – مستغلين الفقر والمرض والجوع والجهل – بل توجهوا إلى اليمن ، تحكي أسماء عن امرأة ألمانية ، مسيحية ، لم تتعلم اللغة العربية فقط ، بل هي تتحدث اللهجة العدنية ، وتدعوا النساء هناك بطرق شديدة الالتواء إلى دينها ، محولة الكثير من الفتيات والنساء الطيبات إلى مسيحيات مؤلبة إياهم على ذويهم !!!
.
من الأشياء التي تقولها لهن: "ربي يحبكم يااليمنيات ، ربي يشتهيكم تكونوا معاه"
وكان مما فعلته أن جاءت من وراء الألمانية راهبة أخرى ، أمسكت بكتف الألمانية ، وبدأت الألمانية تمسك بيد البنات ، وتمسد عليها ، وتخبرهم بأشياء لا يعرفها سواهن ، بالاستعانة بالجن ، والمفروض في بيئة من الجهل كهذه أن ترتعب الفتاة وتؤمن بالقوة الخارقة ، وتؤمن بان هذه المرأة مقربة من الله ، وإلهها هو المسيح فإذن هو الإله الحقيقي ، لكن بعض الفتيات اتفقن على قراءة آية الكرسي بإرشاد من الداعية أسماء ، ولم تعد تستطيع الراهبة معرفة أي شيء. والحمد لله على هذا.
.
فتاة في السنة الأولى من الجامعة جاءت إلى معلمتها الداعية أسماء ، وحكت لها أنها كانت مسلمة وأنهم نجحوا في جعلها تعتنق المسيحية ، وقد أجبرها والدها على دخول هذه الجامعة ، مما جعلها تلين وتسمع لصوت الحق من جديد ، وتعود للإسلام .
.
وكان مما ذكرته أن المجموعة الآن تتكون من 300 فتاة ، وتخبرهم المبشرة بأن لا يخبروا أهلهم عن تحولهم للمسيحية ، وأن عليهم أن يستمروا في تظاهرهم بالإسلام ، وأنه بعد أن يزيد عدد أفراد المجموعة إلى عدد معين فإنهم سيحصلون على حقوق الأقليات ويطبقونها في اليمن ، مما سيكفل لهم الحرية ، وعندها سيظهرون على ذويهم بوجوههم الحقيقية!
.
ومن واجب أي فتاة تلتحق بالمجموعة وتعتنق المسيحية أن تحاول أن تعمل على قريباتها وصديقاتها ممن تعاني مشكلة من أي نوع ، مادية أو نفسية ، والمجموعة – بدعم لنا أن نتخيل مصدره – ستساعدها ، وبالتالي ستحب المسيحية وتعتنقها بدورها.
.
ومن قوانين المجموعة ألا تنادي فتاةٌ الأخرى إلا باسمها الأول فقط ، فالسرية مطلوبة للمحافظة على سرية المجموعة إلى أن تصل إلى العدد المطلوب لكي تطبق القوانين المطلوبة.
.
.
.
كلنا نعرف أو على الأقل سمعنا بـ (برتوكولات حكماء صهيون) ، وحملات التنصير والتبشير لا تخفى على أحد، كما أن هناك (الخطة الخمسية) التي خطط لها الشيعة لتصدير الثورة .. نعم .. الكل يخطط .. الكل يرسم .. الكل يعمل .. الكل لديه تصور للمستقبل ، ويبذل المال والجهد والوقت من أجل ذلك ، الكل لا أقصد بها الأفراد إنما الجماعات والتوجهات والتيارات ، بينما نحن – الحمد لله على مستوى الأفراد هناك صحوة – لكننا نحتاج إلى خطة قوية متينة يعمل من أجلها الجميع وإلا فإننا سنضيع بين هذا وذاك !
.
اللطيف أننا مستهدفون في أغلب هذه الخطط !
.
بينما موقفنا بالحقيقة يتوقف على محاولة ملاطفة هذه الجهات ، والتقرب منها والحصول على رضاها ، في محاولة لاتقاء شرها ، وهم في الحقيقة يبيعوننا من طرف اللسان حلاوة ، ويروغون منا كما يروغ الثعلب.
.
لذلك أرجع وأكول : هاي لشوكت راح نظل هيجي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


 

Design by Amanda @ Blogger Buster

This template is downloaded from here